"نساند للاستثمار" توقع على اتفاقية استثمار مع "الشركة السعودية لصناعة منصات الشحن"
"نساند للاستثمار" توقع على اتفاقية استثمار مع "الشركة السعودية لصناعة منصات الشحن"
وقّعت شركة "نساند للاستثمار"، المملوكة بالكامل للشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، اتفاقية استثمار لتعزيز الإنتاج المحلي من منصات الشحن البلاستيكية مع "الشركة السعودية لصناعة منصات الشحن".
ومن المتوقع أن تعزز الاتفاقية المحتوى المحلي وصادرات صناعة الخدمات اللوجيستية، ودعم الاقتصاد الدائري، وتعزيز مكانة المملكة في سوق الخدمات اللوجيستية الإقليمي والعالمي، كما ستسهم في تطوير "الشركة السعودية لصناعة منصات الشحن" ودعم انتشارها الإقليمي والعالمي.
وكانت "شركة نساند للاستثمار" افتتحت في شهر يناير الماضي مقرّها الجديد في واجهة الرياض، وأطلقت هويتها التجارية الجديدة، وهي تعمل منذ إطلاقها في العام 2018 على دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال الاستثمار في رأس المال وحقوق الملكية إسهاماً في تعزيز المحتوى المحلي بما يخدم تحقيق أهداف رؤية 2030.
وتدير "الشركة السعودية لصناعة منصات الشحن" منشأة تصنيع في الدمام منذ العام 2015 لانتاج منصات بلاستيكية باستخدام تقنيات متطورة ومبتكرة، وتخطط الشركة لتعزيز حضورها في السوق المحلية وتوسيع أسواقها المستهدفة لتشمل أوروبا وأميركا الشمالية.
الرئيس التنفيذي لشركة "نساند للاستثمار" ورئيس مجلس إدارة "صندوق نساند" فيصل البحير قال إن الاتفاقية تجسد المساعي الحثيثة لتعزيز التقنيات والاستفادة من الموارد المحلية سعياً للإسهام في تحقيق أهداف برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجيستية، وهو أبرز البرامج المساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030، لتحويل المملكة إلى قوة صناعية رائدة ومركز للصناعات البلاستيكية.
الرئيس التنفيذي لـ "الشركة السعودية لصناعة منصات الشحن" عمر الشواف اعتبر أن الشراكة مع "سابك" ستمكّن شركته من خدمة سوق السلع السريعة الاستهلاك عبر إنتاج منصات بلاستيكية متعددة الاستخدام ذات تقنية متقدمة، من مصنع الشركة في الدمام.
الأكثر قراءة
-
المركزي الصيني: 98.5 مليار دولار تسهيلات إقراض متوسط الاجل
-
"جلف كابيتال" قوة استثمارية مؤثرة في الخليج وآسيا
-
ماذا تتضمن نشرة الإحصاءات الزراعية في السعودية لعام 2023؟
-
قطر: شراكة بين وزارة الاتصالات و"ستارتب جرايندر" لتعزيز الابتكار وريادة الأعمال
-
صندوق النقد الدولي يحذر من النمو المتسارع للديون العالمية: لإجراءات عاجلة تكبح نموها